لينك التحميل رواية ثلاثية غرناطة من أروع ما قرأت ليس فقط لجمال الأسلوب وإتقان اللغة التي كتبت بها الرواية .. ولكن لكون أجزاءها الثلاثة تأريخ حقيقي لأناس عاشوا وماتوا ولا نعرف عنهم سوى بضع حكايات متناثرة هنا وهناك ..
تبدأ أحداث الرواية من الأيام القليله السابقة لسقوط غرناطة ومن بيت أبو جعفر الوراق تبدأ القصة فتمتد لأكثر من مائة عام بين ثلاثة اجيال تجسد حكايتهم حقيقة ما حدث بعد سقوط الأندلس وحقيقة ما عاناه المسلمين هناك في هذه الفترة المؤلمة من تاريخ الإسلام
تحكي رضوى عاشور فتجبرك على متابعة القراءة بلا توقف وتستمر في متبعتها دون ان يستوقفك شئ منذ اللحظه التى رأى فيها أبو جعفر إمرأة عارية تسير هائمة شاردة حتى انتهاء المائة عام